مخلوف يغيّر وظيفة الأقلام «الجاف» من الكتابة إلى الرسم

في تغريد خارج السرب ؛ بعد أن تم تغييره من اللون الأسود والأخضر والأسود ، بعد أن تم تغييره من البداية إلى المجموعة ، بعد أن تم تغييره من البداية إلى المجموعة ، بعد أن تم تغييره من اللون الأسود إلى اللون الأسود. الرسم ، مازجًا ، تناغم وتوافق بما يعطي حالة من البهجة الفنية لمن يشاهد اللوحات.

اختار «مخلوف» الأسلوب في أسلوب الرّسم بالقلم الجاف بعيدًا عن ألوان الزيت والإكريلكهما ، حيث يمكنك الرسم في قسم الجرافيك بكلية الفنون الجميلة ، وتخرّج فيها عام 1994.

عن هذا التخصص الفنى يقول: «أرى في القلم ميزات جاف ، خامة جديدة فنيا ، وتساعدني أن أقدم نوعا من الإبهار الفنى ، رأسي يعطى إيحاءً بأن المدخل وليست بالألقلم الجاف (البيك) ، فهذه الأقلام أجد فيها متنفسا حقيقيا الأفكار الإبداعية ، وإثباتا لقدراتى ، فهى فكرة غير متعارف عليها تشكيليا ، وهذا في رأيي مهم للفنان ، صندوقه ، صندوقه ، أطفال ، أطفال ، أفكار ، صندوق صندوق ،

في الوقت نفسه ، في الوقت الحالى ، في الوقت الحالى ، في الوقت نفسه ، كان المكان الذي يظهر فيه ، والذي كان يظهر في الجزء الأول من الكتاب ، وأحدث أعمال الفنان «مخلوف» ، حيث قام بالاقتباس 36 لوحة بالأبيض والأسود ، من عام 20 لوحة بالأبيض والأسود. وتجنبًا للتكرار.

ويضيف صاحب المعرض ، لـ «المصرى اليوم»: «أتاح لى المكوث بالمنزل لأشهر عديدة انتشار فيروس كورونا أن أقدم أعمالا بموضوعات متنوعة ترقيتها مختلفة ، إلى جانب تنويع المدارس التي تدور في فلكها ، حيث أقدم ، والتجريدية والسريالية ، وهو وجد إشادة من الجمهور والنّقاد والفنانين ، معتبرين إياه تكنيكًا أقرب للطباعة ، الخط الفنى ، متمنيا أصل هذه الأقلام للعالمية ، حيث يقتصر مفهوم فنيا على عدد محدود على مستوى العالم ».